يبدو ان السينما العربية او بمعنى اصح الافلام العربية اصبحت افلام جنس عربي الهدف منها التسويق للجنس العربي و اساليب الجنس العربي على الاقل هدا ما اكدته بشكل صريح في السنوات الاخيرة مجموعة من الافلام االعربية و هي في مجملها تتحدث عن الجنس في اقطار عربية معينة كالجنس في مصر و الجنس الخليجي و السياحة الجنسية في مجموعة من الدول العربية و الجنس العربي في اوروبا و تحديدا في دول المهجر التي تعرف تواجدا عربيا مكتفا و خاصة التواجد المغاربي في هده الدول فتارة تجد افلام تثحدث عن الجنس المغربي الفرنسي او الجنس التونسي الفرنسي و الحنس الفرنسي الجزائري وعن اشتغال العربيات في الدعارة في دول الخليج و خاصة الامارات ووو..... كما لو ان العالم العربي لا يعرف مشاكل غير مشاكل الجنس. لا و جود لسينما تتحدث عن الحهل و الامية في العالم العربي الدي تعاني معظم مجتمعاته من النسب العالية للامية و التي يعاني منها ازيد من نصف العرب بكثير ناهيك عن مشاكل البطالة و هجرة الادمغة العربية ومشاكل الاستبداد و الاقصاء و التهميش ...و ان وجدت افلام سينمائية تعالج هدا فدلك نسبي و ادراج الجنس العربي في هده المواضيع امر حتمي. يبدو ان السينما النظيفة و الهادفة لم يعد لها تواجد فعلي على المستوى العربي، و بعيدا عن الافلام السينمائية فحتى النشاط العربي على مستوى المواقع الاجتماعية و تحديدا مواقع كاليوتيوب و الفيس بوك و تويتر هو امتداد لما سبق دكره عن الجنس العربي و الفضائح العربية في حين نجد ان هده الشبكات الاجتماعية اصبحت مصدرا من مصادر دخل العديد من الاشخاص في العالم و تحديدا في دول اسوية كالهند و الصين و اندونيسيا وغيرها و وسيلة من وسائل التوعية الفكرية و السياسية و مكونا و مقوما اساسيا من مقومات التقدم الازدهار الدي تنشده دول العالم غير العربية ....
فيديو يبرز اوجه تاتير وسائل الاعلام و الاتصال على الانسان
Tidak ada komentar:
Posting Komentar